برامج التحول


تعد الاستشارات التي تقدمها شركة جولد ماينز الشريك الرسمي لوحدة 6 دوائر في مصر منذ عام 2006. ساعدنا آلاف الأفراد والعديد من المؤسسات على إحداث تحول لدى قادتهم، لذا يعد ذلك النموذج مناسب تمامًا لعقلية رأس المال البشري لدينا لمواجهة التحديات والتغيرات السريعة في عصر الأعمال الجديد حتى يتسنى للمؤسسة وضع الإستراتيجيات اللازمة وإدارة جميع أنواع التغييرات والتعامل معها وتحقيق النتائج الحالية والمستقبلية.
الإنجازات البارزة:
2019: البرنامج والكتاب الحائز على الجائزة: حصل كتاب "6 دوائر" على جائزة أفضل كتاب وبرنامج تحول في كندا.
2: نشر كتاب 6 دوائر في مصر والعالم العربي 2014: *المرتبة رقم "1" على مستوى كتب التنمية الشخصية الأكثر مبيعًا في السوق المصري * المرتبة رقم "2" على مستوى الكتب الأكثر مبيعًا من بين جميع أنواع الكتب في "فيرجن ميجا ستورز".
2006: دخول السوق في عام 2006. تحول برنامج "6 دوائر" إلى منهجية تحول رائدة ينشدها الأشخاص الذين يسعون إلى تحقيق نتائج حقيقية
تم ابتكار هذه المنهجية من قبل السيد/ ياسر فتحي الذي درب آلاف الأشخاص في مختلف المؤسسات الوطنية والدولية في جميع أنحاء العالم العربي. تجدر الإشارة أن تحقيق نتائج ملموسة هو أساس دليله المميز والمفصل للتغيير التحولي.
يتم اعتبار نموذج 6 دوائر على أنه:
لماذا نموذج 6 دوائر؟
يساعد نموذج 6 دوائر الأفراد والمؤسسات على النحو الآتي:
جولد ماينز للاستشارة هي الشريك الرسمي لنظام ال 6 دوائر في مصر منذ عام 2006. لقد ساعدنا الآلاف من الأفراد والعديد من المنظمات على تحويل قادتهم وعقلية رأس المال البشري لمواجهة التحديات والتغيرات السريعة في عصر الأعمال الجديد.
هذا النموذج مناسب تمامًا للمؤسسة لوضع إستراتيجيات وإدارة والتعامل مع جميع أنواع التغييرات وتحقيق النتائج الحالية والمستقبلية.
"تأثير" شركة بالنسبة للعلامات التجارية الشخصية 
قالت أبيجيل فان بورين كاتبة عمود نصائح عزيزي آبي ذات مرة: "يوجد نوعين من الأشخاص: أولئك الذين يدخلون الغرفة بموقف ’أنا هنا!‘ وأولئك الذين لديهم الموقف ’ها أنت ذا!‘"
يعد ذلك البرنامج استكشافًا لنوع التأثير الذي نريده في الحياه والعمل. سينظر الأفراد في التأثير الذي طرأ على حياتهم وأعمالهم ويقوموا بتحديده. كما أنهم سيصقلون مهارات النجاح وكيفية خلق تلك الظروف.
وعادة ما تسعى المؤسسة إلى مساعدة رأس المال البشري لديها للأغراض التالية
الصعود والتألق - فن محاسبة الذات والملكية
تعد القدرة على تولي المسؤولية والمساءلة بشأن توجهك الوظيفي واحدة من الأهداف الهامة والجديرة بالاهتمام. على الرغم من أن الأهم من ذلك هو القدرة على إلهام الاستقلال الذاتي داخل فريقك والتشجيع على تحمل أكبر قدر من المسؤولية داخل شركتك على نطاق واسع.
كما أن الشركات التي تفتقر إلى ثقافة المساءلة تقع في الهاوية في كثير من الأحيان. وعند حدوث أي مشكلة من المشاكل، فإنهم يجدون سببًا خارجيًا (أو شخصًا) لإلقاء اللوم عليه بدلًا من الاعتراف بالخطأ الذي حدث. تجدر الإشارة أن ذلك الأمر يمنعك من الاستفادة من أخطائك السابقة. وفي الوقت ذاته، فإن أفضل المواهب التي تميل إلى إنهاء الأمور المعلقة تزداد إحباطًا وهي مسألة وقت قبل أن يقرروا تتبع الفرص الجديدة. وما بين محاولة إيجاد حلول للمشاكل المشتعلة واكتساب مواهب جديدة، لم يتبق سوى القليل من الوقت في نهاية اليوم للتركيز على الهدف والغاية الرئيسية.
يعمل برنامج التحول الخاص بنا "الصعود والتألق" على مساعدة الأفراد والمؤسسات على تحديد السمات والكفاءات الرئيسية للقادة العظام واعتمادهم بجانب العمل على هيكل من شأنه مساعدة المؤسسات والأفراد على ممارسة الملكية وإلهام وتشجيع الآخرين داخل المؤسسة على تولي المهام والأهداف وتطوير عقلية التعلم والنمو وتشجيع الآخرين على أن يحذو حذوهم.